الحزب الدستوري الحر حفظ الأمانة واستمرار الرسالة
مقالات مشابهة
في متابعة للقضية التي رفعها الحزب الدستوري الحر لإيقاف أشغال الدورة التكوينية لسنة 2020/2021 التي يُنظّمها الإتحاد العالمي للعلماء المسلمين، وضح النائب عياض علاڨ عن “كتلة الدستوري الحر ” في مداخلة هاتفية لإذاعة الرباط آف آم (برنامج midi /14) أن جلسة الأمس الإثنين 2 نوفمبر 2020 تمّ تأجيلها لجلسة لاحقة بتاريخ 9 نوفمبر 2020، و أن ما حدث في قاعة المحكمة خطير جدا إذ أن محامي الضد توجه لهيئة الدفاع قائلا عندهم فوبيا لا إلاه إلا الله كما أشار أن محضر الجلسة المفروض يُدوّن فيه كل ما يقع أثناءها إلا أن رئيسة المحكمة رفضت ذلك هذا و قد بيّن أن التكفير بدأ تحت قبة البرلمان و لا حياة لمن تنادي، كما صرّح “نحن لسنا كما يريدون الترويج له اننا ضد الإسلام، نحن ضد الإسلام السياسي” و ان ما يقولونه و يصرحون به رسالة للسلفيين و الخلايا النائمة و الذئاب المنفردة كما يُسمّونها. و قد أكد علاڨ قائلا نعيش لحظة فارقة في تونس و سنواصل نضالنا حتى تحرير تونس، خاتما برسالة للمواطن التونسي أن يتابع الشأن السياسي و يحافظ على الدولة المدنية
