وفاق إجرامي بأتم معنى الكلمة ضد الحزب الدستوري الحر..
أصبحت الجريمة تعرض علنا وأصبحت الهياكل المزعجة لمنظومة التخريب مستباحة بفضل غطاء المشيشي الذي توعد ” بش يوقفنا عند حدنا” ..
مجرمون تحت الطلب ينفذون ما يطلبه المرشد مع وعود بالإفلات من العقاب..
إليكم كل تفاصيل الأكاذيب التي تم الإعداد لترويجها لإيهام الرأي العام بأن الحزب الدستوري الحر مهدد بالتفكك.
لن تقدروا علينا لسبب بسيط وهو أنكم خونة و مرتزقة من جهة و جهلة بالقانون ولا تقدرون حجم تشبث هياكل وقواعد الحزب بقضية الوطن من جهة أخرى..
سنعيدكم إلى جحوركم أيها الأنذال لتستأنفوا تسكعكم من أجل التموقع وسيتواصل نضال الأحرار من أجل خلاص البلاد والعباد !!!