ثقتنا اهتزت في القضاء على إثر ما أظهره من اصطفاف وسياسة المكيالين واستهانة بحقوق النواب المكفولة دستوريا و تخاذل في حماية الحرمة الجسدية للمرأة التونسية..
سنتقدم بشكاية إلى المحكمة الجنائية الدولية من أجل التعذيب و اضطهاد فئة من السكان لأسباب سياسية وعلى أساس النوع الجنسي
المشتكى بهم:
هشام المشيشي بصفته رئيس الحكومة و وزير الداخلية بالنيابة- راشد الغنوشي-سميرة الشواشي-وزيرة المرأة – وزيرة العدل – المدير العام للأمن الوطني – مدير عام إدارة وحدات التدخل – مدير إقليم أمن تونس – رئيس منطقة باردو- والي تونس – بشير العكرمي وكيل الجمهورية السابق – وكيل الجمهورية الحالي بالمحكمة الابتدائية بتونس – كل من سيكشف عنه البحث
سننطلق في حملة دولية للتعريف بالقضية التونسية عبر المنظمات الدولية المعترف بها من الدولة التونسية و البرلمانات الدولية و الإقليمية و الوطنية بالقارات الخمسة.
سنواصل الصمود و مستعدون لكل السيناريوات وكل انواع الهرسلة و المضايقات..