تم تكفيرنا صراحة من المحامي الذي ترافع عن ” اتحاد القرضاوي” الذي نعتنا بأننا من الناس الي عندهم فوبيا لا إله إلا الله والدين الإسلامي ثم ضرب المثل بالمنتمين لليسار في عدم الإيمان بالله..
سجلنا احتجاجنا لدى رئيسة الجلسة مباشرة في قاعة الجلسة ثم تقدمنا بشكاية إلى فرع المحامين بتونس وتوجه معنا السيد رئيس الفرع إلى مكتب النائب الأول لرئيسة المحكمة لتسجيل تظلم على إثر رفض القاضية المتعهدة بالملف تسجيل التصريحات التكفيرية بمحضر الجلسة..
الأمر خطير..
دمغجة الناس تجري على قدم وساق..
02.11.2020