تحولنا صباح اليوم إلى معتمدية ساقية سيدي يوسف من ولاية الكاف لإحياء الذكرى 61 لساقية سيدي يوسف 8 فيفري 1958حسب البرنامج التالي : ** تلاوة الفاتحة على أرواح الشهداء بالنصب التذكاري ووضع إكليل من الزهور على الضريح ** زيارة مدرسة 2 مارس 1934 التي تعرضت للقصف خلال أحداث الساقية ** زيارة المعبر الحدودي التونسي الجزائري أين تمت عملية القصف وإسقاط عدد كبير من الشهداء ** حفل استقبال على شرف الحاضرين تخلله نقاش مع مجموعة من شباب الجهة اليائسين من الوضع الحالي ومن الوعود الزائفة التي تلقوها منذ 8 سنوات .. كل شبر من تونس يشهد بنضالات الدساترة من أجل السيادة الوطنية واليوم نواصل المشوار ونناضل من أجل تحرير بلادنا من منظومة أتت بها قوى خارجية لفرض استعمار من نوع جديد عبر تفكيك مؤسسات الدولة وتحطيم الاقتصاد الوطني وتجويع الشعب .. #الحزب_الدستوري_الحر_حفظ_الأمانة_واستمرار_الرسالة #All_for_action