#أول_الغيث_قطر_ثم_ينهمر #انطلقت_سفينة_الإنقاذ_بالتفاف_الوطنيين
بصوت واحد وبإصرار وعزيمة على وقف نزيف العنف السياسي والتصدي لمحاولات إخراس الأصوات المعارضة بالقوة والتهديد بالضرب والسحل وسكب “الماء السخون”..
القوى المدنية بدأت تلتف حول الخيار الوطني الذي لايختلف فيه اثنان :
خيار الدولة التونسية الحداثية البورقيبية التي لامكان فيها لمن يبيع الوطن ويدين بالولاء إلى المحاور الخارجية والتنظيمات الدولية الراعية للارهاب..
شكرا للأستاذة بسمة بلعيد على كسر حاجز الأحقاد والحسابات الضيقة وتلبية الدعوة لمناهضة العنف السياسي..
شكرا للأخوات بثينة القرقوبي وروضة الرزقي وسناء غنيمة وراضية عمار وليلى مبروك الخياط ومن ورائهن قوى المجتمع المدني الذي عقد العزم على رص الصفوف لإنقاذ الوطن ..
شكرا للأخ علية عميرة على الحضور والمساندة ..
شكرا لكل من حضر وساند قضية الوطن..
هذه الخطوة الأولى نحو تجميع القوى الحية بالمجتمع ستليها خطوات أخرى تعزز المشروع الوطني الذي يقوم على التعددية الفكرية والسياسية في إطار الدولة المدنية والنظام الجمهوري واعلاء السيادة الوطنية ..
#سجل_يا_تاريخ #للحديث_بقية